أبدأ موضوعي هذا أولا ثم أولا بتحذير حكومتي منذرا ناصحا صارخا مناديا بأن العراق "نظاما وحكومة وبرلمانا وشعبا" ثبت فعليا وواقعيا بأنهم ليسوا أهل ثقة ولا يؤتمن جانبهم على الإطلاق ... ومن الواضح والثابت للجميع أن هناك قناعات كاذبة فاسدة لشعب أرضع أجياله الكره والحقد على الكويت وشعبها رافضين طي صفحة ماضيهم الخسيس من خلال سيل الشتائم والسباب التي لم تتوقف يوما واحدا ضد الكويت "قيادة وحكومة وشعبا" طيلة سنوات وحتى يومنا هذا وستستمر طويلا ... وها هي الأيام ترسل لنا كمواطنين كويتيين رسائل وأدلة وبراهين قطعية الثبوت بأن العراق مهما منحته ومهما أعطيته ومهما ساعدته فإنه لن يُغيّر من قناعاته المريضة ولن يتخلى عن أحقاده السوداء ولن يترك مخططاته الشيطانية بأطماعه في الكويت ... لذا وجب وبشكل فعلي وعاجل أن تعيد الكويت "حكومة والبرلمان" النظر بسياستهم مع العراق وإخضاع العلاقات "الكويتية العراقية" إلى مراجعة التقييم الشامل والدقيق قريب وبعيد المدى ... وإني إذ أؤكد ويقينا مطلقا بأن العراق لا يخضع إلا بالقوة ولا يتراجع إلا أمام المواقف الصلبة ولا يرتدع إلا بالشدة ... ومسألة أن نأمن جانب العراق هذه البلاهة والسذاجة السطحية آن لها أن تتوقف وتنتهي تماما ... ومن اليوم يجب أن يعرف العراق ويشاهد وجها أخر للسياسة الكويتية بنديّة المواقف والصوت العالي وحدة الإجراءات بسرعة عامل الردع السياسي أكثر من عامل الملاطفة والمجاملة السخيفة ... لذا اقتضى التنويه ؟
الموضــــــــــوع
تخيل ثم تصور القضاء العراقي الذي ظل أكثر من 65 سنة مجرد "ديكور فترينا" في تمثيلية دولة المؤسسات والدستور والسيادة والعدالة والقانون ... هو ذاته القضاء الذي كان يتلقى أوامر الأحكام عبر الهاتف وبالأمر المباشر من الطغاة والمستبدين ... هو نفس القضاء الذي تستر على جرائم وفظائع يندى لها جبين البشرية ... هو ذات القضاء الذي كان يلعق حذاء البعث العراقي بطاعة عمياء خوفا من وحشية جرذ الحفرة وعفن اللحود "صدام حسين" وحزبه النجس ... هو ذات القضاء الذي بعد تحرير العراق فشل باستعادة حريته وكرامته المفقودة فأبى إلا أن يكون عبدا ومطية للأحزاب العراقية العميلة لإيران ... هو بأم عينه القضاء المرتشي الفاسد الذي لا يجرؤ ابن أبيه واحد فيهم ومن كبار قضاتهم بأن يحسم ملفات فساد وسرقة معلقة منذ سنوات رعبا من انتقام الأحزاب ... تخيل هذا القضاء الخسيس تحول إلى "حكواتي قصص وروايات" حول تاريخ الكويت وصال وجال في تاريخ الإتفاقيات بين البلدين بجهل كارثي ممزوجا بكوميديا القانون !!! ... وحيث أن الكذاب الأشر تحول إلى مُنظّر في التاريخ فخذ مني ما يزيدك فوق خستك عارا وخزيا أكثر فأكثر ... لكن قبل ذلك أود أن أسال القضاء الجبان والفاسد والكذاب المظلل التالي
1- كيف وقفت كالأصنام جمادا أمام سرقة "مصفاة بيجي" والتي فككت وتوزعت ما بين إيران وكردستان ؟
2- كيف صمت صمـتَ الجبناء عن مسألة تضخم حسابات قادة الأحزاب العراقية وكبار السياسيين بمئات المليارات من الدولارات ؟
3- أين حقوق ذوي قتلى "ثورة تشرين - أكتوبر" في 2019 وكيف خرست وخضعت للأحزاب الإرهابية والفاسدة ؟
4- كيف تراعدت خوفا من التحقيق في كشف تصريح وزير النفط العراقي السابق "عصام الجلبي" والذي صعق العالم بتصريحه الشهير : بعد 2003 "تحرير العراق" بلغت عائدات النفط العراقية 1.3 تريليون دولار أي خلال 20 سنة فقط سُرق من الخزينة العراقية أكثر من تريليون دولار ؟
5- لماذا لم تفتح تحقيق تجاه الجرائم الكردية بحق العراقيين العرب في كركوك وتدمير أكثر من 100 قرية هناك وتشريد أهاليها ؟
6- كيف المحكمة العراقية العليا صمتت صمت أهل القبور بموافقة "ضمنية" بإجراءات الأكراد بمنع دخول أي عراقي لإقليم كردستان إلا بعد أخذ الموافقة وختم الجواز وإجراءات الإقامة وكأن كردستان دولة مستقلة ذات سيادة ؟
7- كيف صمت القضاء العراقي "المُستشرف علينا" على فساد جهاز مكافحة الفساد العراقية والتي صمتت عن استيراد نصف مليون قالب ثلج من إيران في الموسم الحسيني الأخير 2023 ؟
8- ليخبرنا المجلس الأعلى للقضاء في العراق عن مفهوم "السيادة العراقية" ونحن والعالم كله يشاهد احتلال تركيا لـ 15% من مساحة العراق وقصف أي مكان دون الرجوع مطلقا للحكومة وكيف صمت عن انقلاب تصريحات زعيم إقليم كردستان "مسعود البارزاني" والذي قال سابقا بأن كركوك "مدينة عراقية بهوية وطنية" ثم انقلب بعد ذلك وضمها للإقليم وقال نصا "كركوك مدينة كردية" ؟
9- ليستعرض علينا أساتذة القضاء الفاسد بشأن اتفاقيات المياه بين "العراق وتركيا" ما أخبارها وما هو تاريخها ولماذا لم يستعرض علينا بلاغته التاريخية في هذا الشأن مع أسياده في أنقرة أم البلاغة التاريخية لا تُستحضَر إلا أمام الكويت ؟
10- لماذا لا يصارح القضاء "المُستشرف" الشعب العراقي ويخبرهم هل الحدود في "اتفاقية الجزائر 1975" بين العراق وإيران هل ما زالت الحدود كما هي أم أسيادكم في إيران قضموا وأخذوا ما يحلوا لهم من أراضي حتى اليوم ؟
في الكويت تعودنا أن العراقيين كلما حاصرتهم أزمات خارجية أو داخلية افتعلوا أزمة ضد الكويت حتى دون داعي ... ولأن الجهل قد استشرى في العراق "في السواد الأعظم" لدرجة خُرافية فأصبح أي وضيع عراقي يرمي كذبة ومن ثم الكذبة تتحول إشاعة ومن ثم الإشاعة تصبح حديث الشارع العراقي دون أن يبحث أو يتبين أحد من صدق أو عدم الخبر ... والقضاء العراقي الذي تحول إلى "مسيلمة الكذاب" منذ 65 عاما لا فرق بينه وبين أي دجال عراقي يشيع الفتن هنا وهناك ... ونحن في الكويت لا نزال نتسائل : الرجولة العراقية وبطولاتهم "الفيسبوكية والتويتيرية واليوتيوبية" لماذا لا تظهر إلا فقط وحصريا على الكويت وشعبها ؟ ... وبقدرة قادر الأبطال الأشاوس يتحولون إلى "فتيات عذارى" أبرياء أمام أسيادهم في "تركيا - إيران - الأكراد" فهل العراق أصبح مريض "مازوخي" يعشق ويتلذذ بالإهانة والتعذيب والقهر والذل باستمتاع مفرط !!! ... لا توجد إجابة لأن الجهل قد استحكم على العقول في عراق الشقاق والنفاق ... تقوم قوات "البيشمركه الكردية" بهدم المنازل وقتل أهاليها وتهجير أغلبهم في كركوك والعراقيين "صم بكم عمي" ... الجيش العراقي يفر هربا من داعش ويلوذ بالأكراد فيصر الأكراد على قوات الجيش بزع ملابسهم وتسليم كامل أسلحتهم ومعداتهم وآلياتهم قبل السماح لهم بدخول حدود كردستان والعراقيين "صم بكم عمي" ... الجيش التركي ينفذ عمليات عسكرية هجومية داخل العمق العراقي يحتل هنا ويقتل هناك ويقصف هنا ويقيم أكثر من 15 قاعدة عسكرية في قلب الأراضي العراقية والعراقيين "صم بكم عمي" ... وضع العراق بأسره بيد إيران وتحت قبضتها ولا ابن أبيه يجرؤ أن يتحدث ضد "ملالي طهران" وثروات العراق تستباح للصرف على سوريا من خلال أسيادهم في إيران والعراقيين "صم بكم عمي" ... العراقيين يشاهدون وطنهم بلا خدمات بلا كهرباء بلا ماء في دولة أصبحت نائية متخلفة تحتل عالميا في كل مجال أسوأ التصنيف ثم يحدثونك الجهلة عن "العراق العظيم - عراق الحضارة" ... ولو كان أهل الحضارة البائدة أحياء لبصقوا في وجوهكم عما فعلتم بحضارتهم التي جرى تهريبها وبيعها للخارج ؟
والأن لنأتي لأستاذ التاريخ التافه الفاشل الذي استعرض علينا نباغته وأسطورته في السرد التاريخي فتحول القضاء العراقي الفاسد غطاء وستر اللصوص العراق إلى مُنظّر على الكويت وشعبها ... وأول سؤال أصفع فيه وجه القضاء الكذاب المظلل : أنا في الكويت أستطيع أن أسرد لك أسماء حكام الكويت منذ 200 و 300 و 400 سنة وبتوثيق رسمي بأدلة وخرائط ومؤرخين ورحالة لا تنتهي منهم فهل أنت أيها القضاء الفاسد تستطيع أن تعطيني إسم حاكم عراقي واحد فقط واحد قبل 100 سنة فحسب ؟ ... وانتبه أيها الجاهل الكذاب لا ترمي لي إسم "الملك فيصل وغازي" فهؤلاء ليسوا عراقيين بل ملوك حجازيين من أقحاح العرب ومن مواليد المدينة المنورة وليسوا حتى من مواليد العراق نزحوا لكم لسبب سياسي صرف بعد سقوط الخلافة العثمانية بأوامر أسيادكم بريطانيا التي احتلتكم وحكمتكم رسميا ... يقول القضاء الفاشل في تعليمه : اعترف العراق بسيادة الكويت في 1932 ثم سحب الإعتراف في 1933 ثم اعترف العراق بسيادة الكويت في 1963 ثم تراجع ... وهنا القضاء العراقي أوقع نفسه في شهادة تاريخية خطها وسطرها بيده ثم نشرها للعامة في 2023 مفادها : نحن أهل العراق لا عهد ولا أمان لنا نعطي العهود والمواثيق ولا تأمن غدرنا مطلقا والغبي من لم يتعظ من مقتل "الحسين ابن علي" ... ونفس القضاء الكذاب كذب على شعبه ومواطنيه ولم يخبرهم مطلقا في حالة من التظليل القضائي السياسي الوضيع أن العراق قد صدّق في محاضر اجتماعات الأمم المتحدة على اعتراف العراق بسيادة الكويت ولم يتطرق مطلقا لأكاذيب "سحب الإعتراف" ... ومن الواضح أن القضاء الكذاب لم يقرأ محاضر اجتماعات الأمم المتحدة بين وفود "الكويت والعراق" ما بين عامي 1991 - 1993 "بعد الغزو العراقي" والتي بدأت فعليا بتاريخ 23-5-1991 وفي 20-5-1993 قامت الأمم المتحدة بتوثيق نهائي لترسيم الحدود الكويتية العراقية "البرية والبحرية" ... وفي تاريخ 27-5-1993 أصدر مجلس الأمن الدولي قراره رقم 833 باعتماد رسمي أممي لتلك الحدود وبحرمة المساس بها مستقبلا ... بل ومحذرا بشكل رسمي أن أي انتهاك من جانب العراق لتلك الحدود فإن مجلس الأمن الدولي سيجيز استخدام القوة وفق مرجعية قراري مجلس الأمن 687 و 733 ... ولأن الجهل في العراق قد استشرى فتلقائيا يجب أن يكون لديه قضاء سفيه أحمق يستعرض علينا التاريخ بجهالة مفرطة ... ولم يدر بخلده مطلقا أن يقرأ مثل هذه العبارات التي تذكره بأن الحدود الكويتية العراقية أصبحت في عهدة الأمم المتحدة جملة وتفصيلا وسيادة لا في عهدة العراق ولا في عهدة الكويت ... ويسرد القضاء المجرم قائلا : محاولة عبدالكريم قاسم في 1961 بضم الكويت إلى العراق فشلت ... وكأنه نادما أسفا لفشل تلك المحاولة الخسيسة بانتهاك الكويت وشعبها وفشل غزوها ... يا لك من قضاء وضيع حقا ويا لك من قضاء سفيه لم يتعلم من ويلات ثمن 1991 من هزيمة مذلة نكراء "سياسيا وعسكريا وإعلاميا واجتماعيا" سجلها التاريخ في صفحات خزي العراق التاريخي ؟
لقد بات من الواضح أن العراق لا يعرف أي قيمة لأفضال وجود وكرم الأخرين عليه وبات الجحود والنكران والخيانة طبيعة عراقية بديهية ... وقد سكتنا كثيرا وتغاضينا طويلا وتحملنا أكثر مما يجب بسبب الجيرة والأخوة عل وعسى ... ونحن نشاهد إساءات وتجاوزات ثم تطاول وشتم وسخرية من الكويت وشعبها على مواقع التواصل الإجتماعية من لاجئ عراقي ساقط في الخارج ومن مقيم ملعون هناك ومن عاطل عن العمل في العراق ... ثم استمرأ الأوغاد على الكويت فأصبح بعض النواب العراقيين يستفزون الكويت حتى وصلنا اليوم إلى أعلى سلطة قضائية عراقية "شكلية" جهلت واقع القانون ونصوصه الدولية ... فخرجت برسالة للكويت مفادها "الإتفاقيات بيننا وبينكم باطلة" وكأن لهذا الحكم أهمية دولية ولو كان طالب سنة أولى قانون لأخبرهم بأن الحدود الكويتية العراقية لا تخضع لا للقانون الكويتي ولا العراقي إنها خاضعة 100% للقانون الدولي حصريا وذات مرجعية كاملة لمجلس الأمن الدولي وليس حتى للجمعية العامة للأمم المتحدة ... وبالتالي لا قيمة للأستاذ الفاشل الذي سقط بجهله للقانون وبكذبه التاريخي والعراقيين في نيويورك 1991 - 1993 أكدوا اعتراف العراق بسيادة الكويت ورسم دقيق مفصل مصور مسجل وموثق للحدود البرية والبحرية بين البلدين ... أما لو كان الأمر "أداة ضغط إيرانية بسبب حقل الدرة" بحكم أنكم مجرد أدوات وصِبيَة تتلاعب بهم إيران فخذوها مني لا من غيري : لا أنتم في العراق ولا حتى المرشد الأعلى في طهران يملك نسبة رجولة وفروسية ولا حتى بنسبة 1% بأن يجرؤ أحد منكم بالمساس بالحدود الكويتية "البحرية والبرية" ... وليفهم جهلة العراق وزبانية السياسية ذيول إيران هذه الحقيقة : أن أي تعدي بحري أو بري على الحدود الكويتية فإنه خلال أقل من 60 يوم ستعود العقوبات الدولية على العراق بحصار يمزقكم تمزيقا أكثر من تمزيقكم الحالي ... ومن فرح بانتهاء دفع التعويضات العراقية للكويت فبكل تأكيد هناك من أخفى عنكم الحقائق كالعادة بأن قائمة التعويضات لم تنتهي بعد ... فالعراق مطالب رغما عن أنفه بدفع تعويضات أخرى لكل من "إيران - الأردن - مصر" وغيرهم من الدول واسألوا لماذا لم يخبروكم هل لأنكم أتفه من أن تعقلوا !!! ... بئس الجيرة أنتم وبئس القوم أنتم وبئس العرب أنتم تنهض مراجلكم على من سالمكم ويتحول رجالكم ذكورا أمام أسيادكم في "تركيا وإيران وكردستان" ... تحكمكم الأحزاب العملية في دولة ما بقى أحدا لم يحتلكم وسجل تاريخكم السياسي أنه في يوم من الأيام حكم العراق حكما رسميا نافذا حقيقيا الأمريكي سيدكم "بول بريمر" هو ذاته الذي حل وأنهى جيش البعث العراقي بجرة قلم من يده ... ولأن الجهل أصبح طبيعة في العراق فبكل تأكيد فإني أسخر ممن يقول "سنسترد الكويت مهما طال الزمان" ... الحمقى لا يعلمون أن العراق بذاته ذاهب إلى التقسيم والتفكك رغما عن أنف شعبه وكل قادته وسياسييه ؟
إن عظمة العراق لا وجود لها بل هي أرض انتهت وماتت ومن عليها مجرد أرقام بشرية في دولة صنفت رسميا وعالميا بأنها الأسوأ في كل مجال "الصحة - التعليم - السلام - الأمن - الفقر - البطالة - ارتفاع نسب الطلاق - الفساد السياسي والإجتماعي - الهجرات - تجارة الأعضاء - تجارة المخدرات - جواز السفر" ... وبالتالي أسطوانة "عظمة العراق" لا تخرج إلا من عقول مريضة ونفوس مسكينة تعيش على كذب الماضي يوم لقنوهم أكذيب ورضعوهم أكاذيب ودرسوهم أكاذيب ... دولة تاريخها كله احتلال فمن الإحتلال المغولي إلى الإحتلال الصفوي إلى الإحتلال العثماني إلى الإحتلال البريطاني إلى حكم الأشراف أبناء "الشريف حسين" الموالين لبريطانيا إلى انقلاب 1958 عندما تم تنفيذ انقلاب "جيش الصعاليك" على الملكية وقتلوا الملك وأسرته بلا رحمة ... إلى إيران التي احتلتهم بالدراجات النارية ثم حكمتهم اليوم ثم إلى الأمريكان الذين احتلوهم بالدراجات النارية وحكموهم رغما عن أنوفهم ثم إلى "تنظيم داعش" الذي غزا العراق واكتسح نصف مساحته بـ "وانيت وعلم وبندقية" في أقل من 14 يوم فقط ... ثم يحدثونك عن الكرامة والسيادة وعظمة العراق إنهم مرضى حقا وحمقى فعلا !!! ... وفي الختام فإن القضاء العراقي "المازوخي" هو أخر من يحق له أن يتحدث عن الكويت فالكويت وطن لا يسرد التاريخ فيه إلا الشرفاء وأهل الذمة والضمير والسرد التاريخي الحقيقي وليس المزورين والكذابين والأفاقين والذي يسرده الأوغاد والأوباش من مطايا وفضلات الإحتلال والمهاجرين واللاجئين الذي تركوا فساد وطنهم ورموا كل فشلهم وعجزهم على الكويت ... التي تسامت على جراحها وغدركم وخستكم وقالت عل وعسى قد تعلموا واتعظوا فلا تعلمتم ولا اتعظتم ... وفعلا وحقا لا يصل للسلطة الصعاليك إلا وأفسدوا في البلاد وأفرزوا فيها كل نقص وجهل عاشوه في حياتهم الناقصة الوضيعة ؟
إقــرأ مزيدا من التوثيق المصور لخزي وعار العراق والعراقيين
مُتعة العراقيين .. الكــــذب وتزوير التاريخ
https://q8-2009.blogspot.com/2021/08/blog-post_5.html
إلى العراق المحافظة الإيرانية رقم 32
https://q8-2009.blogspot.com/2017/02/32.html
بالأدلة .. الإنتهاكات العراقية للحدود الكويتية
https://q8-2009.blogspot.com/2022/05/blog-post.html
دمتم بود ...
وسعوا صدوركم